لِكُلِّ شَهْرٍ مَثَلٌ، وفي كُلِّ مَثَلٍ سَجَعٌ، وفي هَذا السَّجَعِ مَعْلوماتٌ عَنْ خَصائِصِ الأشْهُرِ في مِنْطَقَتِنا. أمْثالُنا المُتَوارَثَةُ عَبْرَ الأجْيالِ موسيقِيَّةٌ، وهِيَ أساسُ نَصِّ هَذا الكِتاب. الرُّسومُ تَأْخُذُنا في رِحْلَةٍ عَبْرَ مَعالِمَ أثَرِيَّةٍ وبيئِيَّةٍ ذاتَ أهْمِّيَّةٍ ثَقافِيَّةٍ. يُرْفَقُ بِالكِتابِ قُرْصٌ فيهِ أُغْنِيَةُ هَذا النَّصِّ مِنْ تَلْحينِ وغِناءِ «شَرْبِل روحانا» وبِدَعْمٍ مِنَ المَوْرِد الثَّقافِيّ