القصة تشير إلى أنه لا يجوز لنا أن نتسرّع بأحكامنا على الناس، قبل أن نرى ونسمع كل الوقائع وأن الضرب ممنوع وهو ليس حل في أي مشكلة !
يحكي لنا فتىً في هذه القصّة، عن عراكه مع رفيقه في الصفّ، ولسوء حظه أن المعلّمة لم تر فعل رفيقه، فقط رأته هو يضرب.
قررت المعلّمة معاقبته، شعر بالحزن والغضب، واستغرق الأمر حتى اليوم التالي لتكتشف المعلّمة حقيقة ما حدث، فاعتذر الرفيقان من بعضهما، واعتذرت المعلّمة على تسرّعها.
.