عادَ وَعادَتِ المَتاعِب!
هَكَذا ظَنَّ أَهْلُ القَرْيَةِ حينَ رَأَوا الذِّئْبَ زَيْزَفون راجِعًا
إِلى بَيْتِهِ بَعْدَ غِيابٍ طَويل.
فَأَقارِبُهُ مَشْهورونَ بِالاِحْتِيالِ وَالخِداعِ، وَاللَّائِحَةُ تَطول...
لَكِنْ، زَيْزَفون؟ مُسْتَحيل! كُلُّ ما كانَ يَشْتَهيهِ هُوَ...
كَعْكُ جَدَّتِهِ شَكيبَة، وَبَعْضُ الأَصْدِقاء!
- تَجَنُّبُ إِطْلاقِ الأَحْكامِ المُسْبَقَة
- أَهَمِّيَّةُ اللُّطْفِ في بِناءِ صَداقاتٍ جَديدَة
- تَجاوُزُ الأَفْكارِ السَّطْحِيَّةِ حَوْلَ الآخَرين
- الاِحْتِرامُ أَساسٌ لِبِناءِ عَلاقاتٍ سَليمَة