شِجارٌ، شِجارٌ، شِجارٌ... أنا وأخي «نَوّار» نَتَشاجَرُ كُلَّ يَوْمٍ حَتّى في أبْسَطِ الأُمور، إلى أنْ تَأْتِيَ العُطْلَةُ الصَّيْفِيَّةُ وتَحْدُثُ مُفاجَأَةٌ بِسَبَبِ سَفَرِ «نَوّار» إلى القَرْيَة.
ما هِيَ المُفاجَأة؟ وهَلْ سَيَخْتَفي الشِّجارُ مِنْ بَيْتِنا؟"