قصة غنائية صباحية قصيرة تحثّ على النشاط، وتشعرنا بالانبساط، حيث نقوم بنشاط على أنغامها وعلى صياح الديك ككل أبطال القصة، فأمامنا يوم طويل، وعمل كثير.
لن يكون القيام مبكرًا كل يوم مشكلة بعد الآن؛ فهذه القصة هي الحل الأمثل لك، حيث تحفِّز أطفالنا ليبدأوا يومهم بنشاط كل صباح.
"الديك صاح" من قصص الأطفال الغنائية التي تُعدُّ كنزًا يحمل الكثير من المعلومات والمهارات التي يكتسبها الطفل بطريقة غير مباشرة.
من أين يأتينا الجُبن والخبز وغيرهما؟
تزيد قصة "الديك صاح" من الحصيلة اللغوية لدى أطفالنا، وتعلِّمهم الكثير من المهن التي قد لا يعلمون عنها الكثير، مثل الخباز الذي يخبز، والبنَّاء الذي يبني بيوتًا كلها دفء وحب، وذلك من خلال القصة التي نحكيها بصور البنت والولد؛ فنتعرف أكثر على هذه المهن، وكيف يختلف عمل كل شخص عن الآخر، وتأثير تلك الأعمال على حياتنا.
تساعد قصة "الديك صاح" على زيادة تركيز أطفالنا وتحسين نطقهم، عن طريق الاستماع والغناء مع الأغنية الشيِّقة الممتعة، فهي قصة تضيف الكثير، ولكن بطريقة بسيطة غير مملَّة.
وأخيرًا، تعلم القصة أطفالنا أخلاقيات مثل الاحترام المتبادل بين الآخرين، وأهمية الشكر؛ لزيادة المحبة والتقدير فيما بينهم.