180 مفردة من المفردات التي ترتقي بلغة الطفل، ليست شائعة في معظمها، ولكن من الجيد اكتسابها وفهمها وتوظيفها في الحديث والكتابة. 

فكرتها بسيطة ويمكن لأي مجموعة أطفال أن يلعبوها مباشرة.

يمكن أن يبتكر الأطفال طرائق أخرى للعب أيضا.

تجذب الأطفال للغة العربية، وتجعلهم يستمتعون وهم يتعلمونها.

 

محتويات الصندوق: 

لوحة (كلمات ورسومات) اكتب وامسح، بحجم كبير ومناسب ليلعب بها 4 أطفال.

60 بطاقة مفردات، تتضمن كل بطاقة 3 مفردات، أي أن مجموع المفردات التي سيتعلمها الطفل 180 مفردة.

4 أقلام بألوان مختلفة.

دليل استخدام

 

ما فكرة لعبة (كلمات ورسومات)؟ 

الفكرة تكمن في أن يكتسب الأطفال مهارة المفردات، بأن يفهموا عددًا كبيرًا منها، ويعرفوا معناها، وأن يعرفوا المفردات التي تشترك في الحقل الدلالي نفسه، أي الكلمات التي تنتمي إلى فئة الخضروات، أو الفواكه، أو ذات اللون الأسود أو الأحمر، وهكذا. 

هذه اللعبة ستسهل على الأطفال فهم المفردات في السياقات المختلفة التي تأتي فيها، في التلقي الشفوي (بالاستماع) أو الكتابي (بالقراءة). كما ستسهل عليهم توظيفها في الإنتاج الشفوي (المحادثة)، والكتابي (الكتابة). 

 

الهدف التعليمي: 

في (كلمات ورسومات) لدينا هدف رئيس هو: 

إكساب الطفل أكبر عدد ممكن من المفردات الموجودة في البطاقات. 

يمكن أن تزيد المعلمة أو الأم الفائدة من هذه اللعبة، وذلك للأطفال الأكبر سنًّا، بأن تطلب منهم وضع الكلمة في جملة مفيدة. 

أو أن تطلب منهم أن يذكروا ضدها، أو أن يصيغوا الفعل من الاسم، وهكذا. 

عدد اللاعبين: 

1- 4 لاعبين. 

 

كيفية اللعب: 

يختار كل لاعب لون القلم الذي يريده.

يضع اللاعبون البطاقات في الوسط، إما كلها مرة واحدة أو بطاقة واحدة في كل مرة. 

يتنافس اللاعبون في سرعة إيجاد الرسومات الموجودة في البطاقة، وتحويطها بالقلم الخاص بكل منهم. 

الأسرع هو الأفضل، ولا يوجد دور أو ترتيب، إلا إن قرر اللاعبون ذلك.

الشرط الرئيسي هنا هو أن ينطق الذي يحوّط الرسمة الكلمة التي تُعبر عنها الرسمة، كي يكتسب الكلمة، ولا يكفي أن يحوطها فقط. 

إن لم ينطق الكلمة في الوقت نفسه يقوم اللاعبون الآخرون بإلغاء الدائرة التي وضعها حول الرسمة، واعتبار هذه الكلمة لاغية ولا تدخل في العد النهائي لأي منهم. 

بمجرد الانتهاء من تحويط الرسومات الموجودة في البطاقة الأولى تُرفع وتوضع مكانها بطاقة جديدة، ويتنافس اللاعبون أيضا لإيجاد الرسومات بسرعة. 

وهكذا حتى تنتهي البطاقات، ثم يعدّ كل لاعب الرسومات التي حوّطها بقلمه، وصاحب الرقم الأعلى هو الفائز. 

يمكن أن يبتكر اللاعبون طرقًا أخرى للعب.