هذا ما قاله أحد أهل القرية عندما رأى الغراب المجنون، أدهم. كان أدهم غرابًا ذكيًا وماكرًا. حاول الاقتراب من إحدى الفتيات التي كانت ترتدي خاتمًا لامعًا، لكن البشر طردوه.
حاول أدهم مراراً تغيير مظهره أملاً في أن يلقى قبولاً من الناس، لكن محاولاته باءت بالفشل. فقرر التخلي عن سعيه هذا والابتعاد عن الناس.
لكن حدثت أحداث أعادته إلى المجتمع البشري، وكان أحدها مرتبطًا بتلك الفتاة الطيبة التي تحمل الخاتم.
كيف فشل أدهم في تغيير مظهره؟ وكيف تطورت أحداث القصة؟ وماذا حدث لتلك الفتاة؟
وهذا ما سنكتشفه في قصة "الريشة السوداء