’’أسمِّيها "حصينة" لأنَّها قويَّةٌ متينةٌ مثل قلعةٍ حصينة‘‘.
هذا ما قالَه الطنبوري لزوجته التي طلبتْ إليه أن يتخلَّص من تلك الجزمة القديمة المتهالكة.
وبعد نقاشٍ طويل استسلمَ الطنبوري، وحاول مِرارًا التخلُّص من ’’حصينة‘‘، لكنَّ محاوَلاته باءت بالفشل بعد سلسلةٍ من المواقف الطريفة.
كيف حاولَ الطنبوري التخلُّص من حصينة؟ وما حكاية المخالفة الباهظة التي تلقَّاها؟ وما الدَّور الذي أدَّاه ابن الطنبوري، لبيب، في القصَّة؟ وماذا كان مصير حصينة في النهاية؟
هذا ما سنعرفُه في قصَّة ’’أين سأتخلَّص منكِ يا حصينة؟‘‘.